الموساد قرر أنه يشغل جاسوس صعيدى عنده بعد طول بحث أستقروا على هريدى
راحوا لهريدى و أخدوه تل أبيب و قعدوا يدربوه 6 شهور و بعدها قالو ليه أنه
كدة جاهز للمهمة بتاعته
هريدى : يعنى حارجع مصر
مدرب الموساد : أيوة .. تروح و تنفذ كل التعليمات اللى قلنالك عليها
هريدى : طب ازاى حاتصل بيكم
مدرب الموساد : لا لا .. انت ماتتصلش .. احنا لما نحب نتصل بيك حانبعتلك مندوب
يقوللك ازايك و ازاى امك .. تعرف أنه تبعنا .. ماشى يا هريدى
هريدى : تحت أمرك يا فندم
و بالفعل رجع هريدى مصر .. و بعد شهرين أحس الموساد انه لازم يتصل بهريدى ..
فراحوا باعتينله مندوب
المندوب لبواب العمارة بتاعت هريدى : هو هريدى ساكن فى أنهى شقة
البواب : أنهى هريدى يا بيه .. العمارة فيها 4 هريدى
المندوب خاف لحسن العملية تنكشف : قولى شقة أى واحد فيهم
البواب : عندك واحد ساكن فى الدور الأول
طلع المندوب و خبط على الشقة اللى فى الدور الأول
المندوب : أنت هريدى .. ازايك و ازاى أمك
هريدى : أنت عايز هريدى الجاسوس .. هو ساكن فى الدور الرابع
-------------------------------------------------------------------------------------------
يحكى أن ملكاً أتى بفيل إلى مدينته، فكان هذا الفيل يضايق سكان المدينة فقام رجل من الرعية وقال:"يجب أن نتظاهر حتى يخرج الفيل من مدينتا ولا يؤذينا"، وبالفعل تجمع عدد كبير جداً من سكان المدينة استنكارا لوضع الفيل وأظهروا الشعارات المعادية للفيل: "لا للفيل، لا للفيل"، وكان هذا الرجل الثائر في المقدمة. لما اقتربوا من قصر الملك خرج إليه الملك غاضباً قائلاً:"ماذا تريد؟"، فنظر الرجل خلفه فلم يجد إلا عددا بسيطا جداً من سكان المدينة، فقال: "الفيل سعادة الملك"، قال الملك: "ما به؟"، قال: "نريد أن نزوجه بفيلة".
-------------------------------------------------------------------------------------------
زعيم سياسي في بلد متخلف، اقترح عليه أحد الحاشية اقتراحاً فقال : لماذا لا نسعى الى ان تستعمرنا دولة كبرى مثل أمريكا فتقيم لنا المصانع والطرق والمطارات والمستشفيات ثم نطردهم فيما بعد ؟
فأجب الزعيم : وكيف نجعلهم يأتون لاستعمارنا ؟
فرد عليه : لدينا طائرتين نرسلهما في غارة على أمريكا فتغضب أمريكا وتأتي لاستعمارنا
فرد الزعيم : واذا تمكنت الطائرتين من هزيمة أمريكا .. ماذا نفعل